قصص مثليين - رواية لأنني مثلي - الجزء الرابع
بعد أن توترت علاقتي بأسامة بسبب كلام الناس وعدم تحمله لما يقوله عنا الناس، وقرارنا بأن لا نتكلم معا في الكلية، وان تعرف أسامة على صديقته الجديدة التي إسمها هاجر، لم أتحمل ولم أعد أصبر على كل ذلك، كنت اشعر أنني أخسر حبيبي أسامة دون أن أفعل أي شيء لذا قررت أن اتكلم معه في الموضوع مجددا وأن ننهي هذا الأمر بأي قرار كان.. وفعلا إلتقينا لنتكلم، وما قاله لي كان صدمة بالنسبة لي.
اخبرني اسامة بأنه معجب بهاجر وأنه لا ينجذب إلى الأولاد فقط وأنه مزدوج الميول.
هنا فهمت ان اسامة لن يكون لي وحدي، لذا فكرت في الإنسحاب وترك أسامة بالرغم من انني أحبه.
قلت له انني اتفهم الأمر وانني اتمنى له السعادة في حياته. وتكلمنا قليلا ثم رجعت إلى المنزل.
منذ ليلة تلك اليوم اصبحنا لا نتكلم كثيرا مع بعض، واصبحنا نبتعد ونقلل الإهتمام ببعضنا.
فأنا شخصيا أكره ان ارى الشخص الذي أحبه مع شخص آخر، لذا انا دائما أفضل أن أكون على علاقة مع مثلي، وليس مزدوج الميول. لكن للأسف إعتقدت أن أسامة مثلي. لذا قررت نسيان أسامة نهائيا.
أرسل لنا قصتك عبر صفحتنا على الفيسبوك لنشرها على المدونة.
إضغط هنا للذهاب إلى صفحتنا
قصص لواط حلوه,
قصص شواذ,
قصص لواط مثيرة,
قصتي مع اللواط,
قصص gay,
قصص جنسية مثليين,
قصص شواذ جديدة,
قصص شواز,
قصص لواط اجنب
قصص لواط مكتوبة,
قصص لواط رجال,
قصص لواط شباب,
قصص مثاليين,
قصص لواط صبيان,
قصص لواط مكتوبة,
قصص لواط عربي