قصص مثليين - رواية لأنني مثلي - الجزء الأخير
بعد أن فكرت في نسيان أسامة لأنه مزدوج الميول لم أستطع. فقد تعلقت به كثيرا، وكنت أراه دائما سعيدا مع هاجر، وبالرغم من أنني أحب أن أراه سعيد، ولكن الغيرة تقتلني.
قررت أن أتكلم معه لآخر مرة، وطلبت منه أن نلتقي وإلتقينا وأخبرته بكل شيء بصراحة. وجوابه كان انه متأسف كثيرا لما حصل.. وصارحني بأنه كان فقط معجب بي ولم يكن يحبني كما يقول. انا لم استطع إيقاف دموعي ولم اعرف ماذا أقول.. فقط قمت بتوديع اسامة ورجعت إلى المنزل وبكيت كثيرا.
إتفقنا بعد ذلك على أن نكون أصدقاء فقط وها نحن الآن مجرد أصدقاء وكأننا لم نرتبط أبدا سابقا!
أرسل لنا قصتك عبر صفحتنا على الفيسبوك لنشرها على المدونة.
إضغط هنا للذهاب إلى صفحتنا
قصص لواط حلوه,
قصص شواذ,
قصص لواط مثيرة,
قصتي مع اللواط,
قصص gay,
قصص جنسية مثليين,
قصص شواذ جديدة,
قصص شواز,
قصص لواط اجنب
قصص لواط مكتوبة,
قصص لواط رجال,
قصص لواط شباب,
قصص مثاليين,
قصص لواط صبيان,
قصص لواط مكتوبة,
قصص لواط عربي